تعتبر الرياض من أكثر المدن تطوراً في توفير تقنيات(إزالة الوشم الدائم في الرياض) إزالة الوشم بدون ألم أو بأقل قدر ممكن من الانزعاج، وذلك بفضل توفر أجهزة "البيكو" الحديثة وأنظمة التبريد المتطورة التي تجعل الجلسة مريحة جداً مقارنة بالطرق القديمة.
إليك كيف يمكنك ضمان تجربة خالية من الألم في عيادات الرياض:
1. التقنيات التي تضمن الحد الأدنى من الألم
ليزر البيكو ثانية (Pico Laser): النبضات سريعة جداً لدرجة أنها تفتت الحبر قبل أن يشعر الجلد بالحرارة، مما يقلل الألم بنسبة تزيد عن 70% مقارنة بالليزر التقليدي.
نظام التبريد الهوائي (Zimmer): تتوفر في أغلب عيادات الرياض الكبرى أجهزة تبريد مرافقة لليزر تضخ هواءً بارداً جداً (درجة حرارة تحت الصفر) على المنطقة أثناء النبضة، مما يخدر المنطقة فورياً ويمنع الشعور بالحرارة.
2. بروتوكول "بدون ألم" في عيادات الرياض
عند زيارتك للعيادات المتقدمة، يتم اتباع الخطوات التالية لضمان راحتك:
التخدير الموضعي القوي: يتم وضع كريم مخدر طبي (مثل EMLA) بتركيز عالٍ لمدة 30-45 دقيقة قبل الجلسة.
التبريد المسبق والمرافق: استخدام كمادات باردة قبل البدء وجهاز التبريد الهوائي أثناء العمل.
نبضات سريعة: لأن التقنيات الحديثة سريعة جداً، فإن الجلسة للوشم المتوسط لا تستغرق أكثر من 5-10 دقائق.
3. أفضل العيادات التي تركز على "راحة المريض" في الرياض:
عيادات ذا كلينكس (The Clinics): يشتهرون باستخدام جهاز PicoWay مع بروتوكول تخدير وتبريد ممتاز يجعل العملية شبه عديمة الألم.
عيادات ديرما (Derma Clinics): لديهم خبرة واسعة في التعامل مع الحالات الحساسة، ويوفرون خيارات تخدير إضافية عند الحاجة.
عيادات رويال (Royal Clinics): توفر أحدث أجهزة PicoSure التي تعتبر لطيفة جداً على الجلد ولا تسبب حروقاً أو آلاماً شديدة.
مركز كايا (Kaya): يركزون بشكل كبير على تجربة العميل وراحة الجلد بعد الجلسة باستخدام كريمات مهدئة فورية.
4. نصائح إضافية لتجربة مريحة:
تجنب الكافيين: يفضل عدم شرب القهوة قبل الجلسة بساعتين لأنها قد تزيد من حساسية الجهاز العصبي للألم.
الترطيب: شرب كميات كبيرة من الماء قبل يوم من الجلسة يجعل الجلد أكثر مرونة واستجابة لليزر.
المسكنات البسيطة: يمكنك تناول مسكن خفيف (مثل الباراسيتامول) قبل الجلسة بساعة لرفع عتبة تحمل الألم لديك.
خلاصة القول: مع توفر تقنية PicoWay في الرياض، لم يعد إزالة الوشم عملية "مؤلمة" كما كان يشاع سابقاً. الشعور الآن يشبه "لسعة مطاطية خفيفة جداً" بفضل التبريد المرافق.
